تماماً كلون الدماء الجارية في عروقهم، يرى السعوديون وطنهم «خطا أحمر» لا يمكن تجاوزه والمساومة عليه أبداً أمام كل من سولت له نفسه التفكير في محاولة تجاوزه، وزعزعة وحدة السعوديين، لتنفيذ أجندته ومشاريعه الخفية الهادفة إلى اختراق البنيان المرصوص في بلاد الحرمين.
وفي الوقت الذي ظن فيه «زوار السفارات» وعملاؤها أن تعاطيهم ووسائل الإعلام الخارجية سيمنحهم حصانة تمكنهم من تنفيذ خططهم المسمومة، التي ألبسوها عنوة جلباب «الرأي العام» وهوى «الحقوقية»، ظناً منهم أن ذلك سيحول دون رصد «أمن الدولة» أنشطتهم الخفية التي كثيرا ما كانت تحاك في الأزقة الخلفية القذرة المشابهة إلى حد كبير خططهم الدنيئة.
وسيراً على النهج السعودي الأصيل المتسم بنبذ التطرّف بالاعتدال، والسير بنهج وسطي دون أي تجاوز على الثوابت الدينية، أكد بيان أمن الدولة تصديه لكل محاولات الأنشطة المارقة التي تحاول تجاوز الثوابت الوطنية والدينية، وقيم الإنسان السعودي الذي أثبت في مرات عديدة أن وعيه وعقليته عصية على الاختراق أمام كل من حاول التشويش عليها أو زعزعة استقرارها.
يوماً تلو الآخر، تؤكد الضربات الاستباقية ونجاحات رجال أمن الدولة والقطاعات الأخرى المعنية بأمن السعوديين، أن الإنسان السعودي مستهدف من عدة دول وجهات معادية تحاول زعزعة البنيان المرصوص السعودي.
وفي الوقت الذي ظن فيه «زوار السفارات» وعملاؤها أن تعاطيهم ووسائل الإعلام الخارجية سيمنحهم حصانة تمكنهم من تنفيذ خططهم المسمومة، التي ألبسوها عنوة جلباب «الرأي العام» وهوى «الحقوقية»، ظناً منهم أن ذلك سيحول دون رصد «أمن الدولة» أنشطتهم الخفية التي كثيرا ما كانت تحاك في الأزقة الخلفية القذرة المشابهة إلى حد كبير خططهم الدنيئة.
وسيراً على النهج السعودي الأصيل المتسم بنبذ التطرّف بالاعتدال، والسير بنهج وسطي دون أي تجاوز على الثوابت الدينية، أكد بيان أمن الدولة تصديه لكل محاولات الأنشطة المارقة التي تحاول تجاوز الثوابت الوطنية والدينية، وقيم الإنسان السعودي الذي أثبت في مرات عديدة أن وعيه وعقليته عصية على الاختراق أمام كل من حاول التشويش عليها أو زعزعة استقرارها.
يوماً تلو الآخر، تؤكد الضربات الاستباقية ونجاحات رجال أمن الدولة والقطاعات الأخرى المعنية بأمن السعوديين، أن الإنسان السعودي مستهدف من عدة دول وجهات معادية تحاول زعزعة البنيان المرصوص السعودي.